أصبح واضحاً أنّ رئاسة الجمهورية، هي المحرّك الرئيس لكل السلطات في لبنان، وضمانة انتظام المؤسسات الدستورية. ومن دونها نكون في وطن معلّق ومن دون رأس، تملأ جسده الثقوب. لبنان الذي يرزح تحت ثقل مشكلاته المستعصية، لا يزال يتمتع بالحدّ الأدنى من الأمن يوفره الجيش وسائر الأجهزة العسكرية والأمنية. ولكن المأساة المعيشية وأزماته المالية المتدحرجة، تظلّ … تابع قراءة إلى أن تحدث “المعجزة”… حذار!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه